top of page
En

في عام 1981، بادر البروفيسور يعقوب لورخ، الذي كان حينها عضوا في الجمعية، بتقديم جائزة سنوية باسم الجمعية لمن يعمل على تعزيز حقوق الإنسان في إسرائيل. كان أوّل الحائزين على الوسام، هو الصحافي جابرييل شطيرن، وقد تم منح هذا الوسام إلى صفّ واسع من الناشطات والناشطين، والجمعيات. سنة 1983، بعد مقتل إميل جرينتسفايج، الذي كان عضوا في الجمعية، حصلت الجمعية على موافقة عائلة المغدور بإطلاق اسمه على الوسام. ويعكس الجمهور المتنوّع من الحاصلين والحاصلات على الوسام، على مدار السنوات، النضال المتواصل الساعي للدفاع عن حقوق الإنسان لفئات مختلفة، وإحقاق هذه الحقوق، كما يعكس الانقسامات العميقة في المجتمع الإسرائيلي، وأولئك الساعين إلى تحقيق التئامها.

وسام إميل جرينتسفايج

وسام إميل جرينتسفايج

سنة 1981، شرعت الجمعية في منح وسام سنوي لمن يعمل على تعزيز حقوق الإنسان في إسرائيل. وقد تم منح هذا الوسام الذي أطلق عليه اسم "وسام إميل جرينتسفايج لحقوق الإنسان"، إلى مجموعة كبيرة من الجمعيات والناشطات والناشطين، من مختلف المشارب، ويمثّلون النضال الدؤوب من أجل الدفاع عن حقوق الإنسان في كلّ من إسرائيل والأراضي المحتلة.

ممثلة جمعية "صوتك" تتلقى وسام حقوق الإنسان للعام 2007 . تصوير : ميلاني طاكفمان، ACRI

في هذا العَقد أيضًا:

bottom of page