top of page
En

2011-2002

العَقد الرابع: توسّع

العَقد الثاني 
العَقد الخامس 
العَقد الرابع 
العَقد الثالث 
العَقد الأول
حقوق، لا امتيازات

حقوق، لا امتيازات

الحق في السكن، والحق في التعليم، والحق في الصحة، والحق في العيش بكرامة، هذه حقوق صارت اليوم بديهية وشائعة في الخطاب العام. من السهل أن ننسى أن الحال لم يكن على هذا النحو دائما، حتى لدينا في الجمعية.

قانون مؤقت مستمر منذ 20 عاما

قانون مؤقت مستمر منذ 20 عاما

سنة 2003 سنّت الكنيست "قانون المواطنة"، الذي شكّل تدخلا في أبسط الحقوق: العيش سويا مع أفراد الأسرة، وقضى على آلاف العائلات بالتعاسة والحرمان. مرّ عشرون عاما، ولا زلنا نناضل ضد القانون الذي كان من المفترض أن يكون مؤقتا، حيث يُكتب فصل جديد في نضالنا هذا، في هذه الأيام.

جدار الفصل

جدار الفصل

أدت سلسلة من الالتماسات القضائية التقي قدمناها إلى تغييرات في مسار جدار الفصل في مناطق مختلفة، وقللت من انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني. لكن الحال في المناطق، كما نعهده، يقول بأن النجاحات تكون دائما شديدة الموضعية.

في متاهة البيروقراطية

في متاهة البيروقراطية

تعتبر بيروقراطية وزارة الداخلية أداة فعالة لانتهاك أولئك الذين لا ترغب الدولة بوجودهم: أبناء أسر المواطنين الإسرائيليين، مهاجري العمل، المفتقرين إلى الجنسية، طالبي اللجوء، وغيرهم. من شأن هذه البيروقراطية أن تكون مرهقة، لكنّ اليأس لن يعرف طريقه إلينا.

العمل بكرامة

العمل بكرامة

علمونا، حينما كنّا صغارا أن على الإنسان أن يعمل لكي يعيش بشرف، ولكن التغييرات الكثيرة التي حدثت منذ ذلك الحين على سوق العمل الإسرائيلي تتيح استغلال وإهانة العمال، وبات العمل بدوام كامل لا يضمن الحياة الكريمة اليوم.

"عبوديّة عصرية"

"عبوديّة عصرية"

"بالفعل، لن يمكن للمرء أن يتجنب الاستنتاج المؤلم والمخزي بأن العامل الأجنبي قد صار عبدا لدى ربّ عمله؛ أن تسوية التقييد بكل تمظهراتها تحاصر العامل الأجنبي بصورة خانقة؛ وأن تسوية التقييد قد خلقت نوعا من العبودية، بنسخة حديثة"

على طريق الاحتجاج الاجتماعي: الحق القابل للممارسة في المسكن

على طريق الاحتجاج الاجتماعي: الحق القابل للممارسة في المسكن

منذ عام 2008 عملنا على المستويين القضائي والجماهيري في إطار الائتلاف من أجل الإسكان الميسّر. وعلى مرّ السنوات، تم تبني مفهوم "الإسكان الميسور" في الخطاب العام وفي أوساط دوائر صنع القرار، وتمّت الإشارة إلى الإسكان الميسور في قوانين التخطيط الأساسية. لكن النضال لم ينته بعد.

بفضلهنّ/ بفضلهم

بفضلهنّ/ بفضلهم

في عام 2007 أطلقت الجمعية لأول مرة في تاريخها جمعية "أصدقاء لحقوق الإنسان"، وفي العقد ونصف العقد اللذان مرّأة منذ ذلك الحين، وسّعنا بصورة كبيرة من منسوب التبرعات التي تصل إلى الجمعية من المواطنات والمواطنين في إسرائيل. لكن الأمر لا يتعلق بالمال وحده، بل هو متعلّق بالحاضنة المجتمعية.

من أجل السنّ

من أجل السنّ

بموجب قانون التأمين الصحّي الرسمي، بقيت علاجات الأسنان خارج سلّة التأمين الصحي. وفي إطار الائتلاف العامّ من أجل صحة الأسنان عملنا على تعزيز رؤية تكون فيها رعاية الأسنان متاحة لكل مواطن ومواطنة في إسرائيل، وخصوصا للأطفال والمسنّين.

خمسة عقود من الإهمال

خمسة عقود من الإهمال

يبلغ تعدادهم نحو ثلث سكان القدس، لكنهم يتلقّون جزءًا صغيرًا فقط من الميزانيات. يتم التعامل معهم بواسطة عدد كبير جدا من رجال الشرطة، وعدد قليل جدا من العاملين الاجتماعيين. تعمل الجمعية منذ سنة 2006 على الحد من التمييز والإهمال تجاه سكان شرقي القدس، اللذان يؤثران على جميع مناحي الحياة.

القضية التي لا تنتهي

القضية التي لا تنتهي

منذ أكثر من عقدين من الزمن، ترافق الجمعية سكان 12 قرية وخربة فلسطينية في جنوبي جبل الخليل. إن قصّة "التماس مسافر يطّا في المحكمة العليا"، الذي كان يسمّى في السابق" الالتماس في المحكمة العليا بشأن منطقة إطلاق النار رقم 918"، والذي كان يطلق عليه في السابق "الالتماس المقدم للمحكمة العليا بشأن سكّأن المغر"، ينطوي على جميع المظالم التي يمثلها الاحتلال تقريبا.

bottom of page